فعلا نادي كبير
5 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
فعلا نادي كبير
يعتبر موسم 98-1999 من أجمل المواسم التي لا تتكرر بالنسبة لنا في تاريخ المان يونايتد حيث تغلب مانشستر عليهم جميعاً وصنع تاريخاً جميلاً بروح لا تقبل الهزيمه بعد موسم ضعيف نسبياً 97-1998 حيث أظهر يونايتد معدنه الأصيل حيث أصبح أول فريق يحقق الثلاثيه الدوري والكأس ودوري الأبطال
لا أحد سينسي مطلقاً دراما يوم 26 مايو 1999 عندما كان المان يونايتد متخلفاً بفارق هدف عن بايرن ميونخ وكانت المباراة تلفظ أنفاسها الأخيره .. لاتحتاجون أن أذكركم ماذا حدث حيث كان الفوز الدراماتيكي وكانت كتيبة أليكس فيرجسون التي لم تخسر حتي اعلان صافرة الحكم كما انهم لم يستسلمو وكانو دوماً مصدر تهديد للمنافس
وكما قال فيرجسون :" كرة القدم لعبة ممتعه إنها أشبه بقصة خرافية "حيث كان هدف تيدي شيرنغهام في الزمن القاتل والتعزيز من اولي جونار سولشيار بمثابة رصاصة الرحمه حيث أصبح الهدف أحد أهم اللحظات في تاريخ كرة القدم
مفتاح المباراة :
ولنعرف مفاتيح الفوز بالثلاثية التاريخية للمان سنجد أنها لم تكن بسبب هدف سولشايار ولا تعديل شيرينغهام في الحقيقه لم يكن الهدف علي الإطلاق هو السبب ...
حيث كانت قرعة نصف النهائي قد اوقعت العملاقين الانجليزيين معاً مانشستر وآرسنال حيث ادرك الطرفان ان خسارة المباراة ستؤثر معنوياً في حملة كل منهما لنيل اللقب
كان مسرح المباراة قد تهيأ. وما حدث بعد ذلك يعتبر أكبر قمة بين الطرفين مثيرة للملل في تاريخ كرة القدم. وبعد 120 دقيقه فشل الطرفان في فك طلاسم المباراة. بينما كان إصابة نلسون فيفاس هو المخرج علي مايبدو من غابة المدفعجيه وإلتقي الطرفان مرة أخري في مباراة الإياب في آخر نسخة تكون فيها كأس الـFA تحسم بلقائين منح ديفيد بيكهام التقدم لفريقه من تسديدة رائعه ولكن دينيس بيركامب أبي إلا أن يضع بصمته علي المباراة في الدقيقة 71 ليترك الأمور تعادلية ولكن وعندما تسبب روي كي بطرد نفسه بعد عدة دقائق أخري كان المان يونايتد في موقف حرج حيث كافح فيرجسون ليقود المباراة إلي الزمن الإضافي
حيث قام فيل نيفيل بمحاولة قطع سريع لراي بارلور في الزمن بدل الضائع ليمنح الأخير ضربة جزاء ليتقدم لها دينيس بيركامب ومعه احلامه بالظهور في نهائي كأس ويمبلي وانخلعت عندها قلوب الشياطين الحمر كانت تسديدة دينيس قوية ومنخفضة للحارس العملاق بيتر شمايكل ولكن الأخير صدها كأروع ما يكون ومنح فيرجسون الزمن الإضافي الذي يريده
وأحرز ريان جيجز أحد أفضل الأهداف التي غيرت مجري تاريخ مانشستر يونايتد واصل آرسنال الضغط مستفيدين من التقدم العددي لهم ولكن شمايكل المبدع في آخر مواسمه في الكأس لم يكن ليدع الكرة تمر منه
دخل جيجز بديلاً في الدقيقة 61 ليثبت لفيرجسون انه كان يجب أن يبدأ منذ البداية فحينما كان اليونايتد يحتاج للدفاع حمل جيجز علي عاتقه حلم تحقيق شئ من اللاشئ.
وبتمريرة بينية من الساحر الويلزي قرب منطقة الجزاء حيث سددها لتمر من بين الدفاع الأرسنالي الذي تقبل 17 هدفاً من 38 مباراة ذاك الموسم ليحرز منها احد اجمل اهداف الFA Cup علي الإطلاق
فيرجسون قال " لقد لعبو بروح حماسية لذل إستحقو النصر " لقد كان محقاً حيث تركو آرسنال مشتتاً ومهزوماً بينما كان مانشستر قد بدأ واثقاً من الفوز بالثلاثيه
أفضل تغيير في التاريخ الأوروبي :
بعد أسبوع من تلك المباراة سافر مانشستر إلي مدينة تورين حيث احتاجو إلي هدف في آخر اللحظات ليخرجو بالتعادل ولكن وبعد 11 دقيقه بدا ان احلام فيرجسون بالفوز قد تبددت حيث كان فيليبو انزاجي قد احرز هدفين حيث كان في قمة تألقه .
اعاد روي كين المان الي حلبة التنافس حينما احرز هدفاً بالرأس من ركنية ديفيد بيكهام في الدقيقة 43 بينما دفع ياب ستام ثمن عدم تغطيته فنجح دوايت يورك في التعديل لينعش آمال الشياطين بالفوز .
وفي مباراة اليونايتد مع برشلونه الإسباني صنع آندي كول التقدم الملحوظ في الدقيقة 84 حيث تغيرت نتيجة المباراة بصورة دراماتيكية من 0-2 إلي 3-2 لصالح الشياطين الحمر حيث برهن أبناء فيرجسون علي مدي براعتهم وقدرتهم علي الصمود والاحتفاظ بتماسكهم حتي اللحظات الاخيره وبدأ ينمو في قلوب الجميع ايمان بأن القدر يدافع عن احلام اليونايتد ..
عشرة أيام غلفت موسم مانشستر
وبالحديث عن آخر بطولة بريمرشيب كانت فقط تسع نقاط كانت قد جمعت من اصل 15 نقطه في الواقع لم يكن آرسنال مطلقاً أفضل من ذلك حيث تلقي هزيمة في اللحظات الأخيره من ليدز كانت تعني ان علي المان ان يهزم السبيرز في ارضهم ليحصلو علي اللقب
بعد دقيقتين فقط, وجدو انفسهم متأخرين بهدف ليس فيردناند, ولكن كما عودنا اليونايتد ذاك الموسم, وردوا الصاع صاعين, عن طريق المبدع ديفيد بيكهام, بينما عزز آندي كول تقدم المان بالهدف الثاني حيث اكتملت بذلك فصول المشهد الأول. , رغم أن اللاعبين علمو مقدار المسئولية التي علي عاتقهم
بعد أسبوع نيوكاسل تلقي خسارة روتينيه من المان بهدفين دون مقابل ...
وهكذا وبعد ثلاثة أيام كان المان علي موعد مع القدر. حيث سيهدي النصر مانشستر ثلاثية لم يسبق لها مثيل
, ولكن هزيمة المان كانت ستجعل البايرن بحاجة للفوز فقط بنهائي الكأس ليحصل علي ثلاثيته. بعبارة أخري فإن اليونايتد بحاجة إلي الفوز بهذه الغنيمة الكبري.
كان مانشستر خليط من لاعبين بارعين ومدرب عبقري. وليس أدل علي ذلك من اقحامه لشيرنغهام وسولشاير الذان صنعا الفارق, حيث لم يكن ذلك أكثر من مجرد أمل طموح بالفوز. علي كل حال كلاهما أحرز أمام البايرن وحقق مانشستر أفضل نتيجة وجمع الثلاثية التاريخية كأفضل ناد يفعل ذلك .
اماكن في التاريخ
حيث حجزت كتيبة مانشستر يونايتد موسم 98-1999 مكانها في تاريخ الدوري الانجليزي كأفضل فريق يفوز بالألقاب, نسبة لروعة الانجازات التي حققها علي مستوي اللاعبين
في النهاية فإن سياسة فيرجسون في التدوير جنت أرباحها, مثل شيرنغهام وسولشاير ساهمت في الفوز بالكأس الأوروبية,
كان انتقال دوايت يورك قادماً من استون فيلا هو اضخم صفقة وقتها بـ12 مليون استرليني, حيث أحرز 29 هدفاً في كل المنافسات. وكان شريكه في الجريمه آندي كول حيث أحرز 22 هدفاً, وكانت شراكتهم هي احد العوامل التي ساعدت علي نجاح مانشستر ذلك الموسم. وأيضاً مساهمة سولشاير كانت مقدره, ليس فقط في النهائي, حيث احرز 18 هدفاً رغم انه كان في معظم الاحيان في دكة البدلاء,
روي كين العائد من الإصابه, , كان بمثابة القوة الدافعه, كما هو الحال بالنسبة لريان جيجز وديفيد بيكهام, الذين أدو مبارياتهم بصورة متميزه ذاك الموسم
بول سكولز, نيكي بت وجاسبر بلومبت أدو دوراً عظيماً في وسط الملعب, وكانو فعالين جداً
ياب ستام, الذي وقع مع الشياطين في الصيف تلقي معاناة مع التمييز العنصري الذي أثبت مدي قوته في خط الدفاع بمساندة نيفيل, دينس اروين وروني جونسون. ولكن الكلمة الاخيره هي للأسطوره بيتر شمايكل.
لا أحد سينسي مطلقاً دراما يوم 26 مايو 1999 عندما كان المان يونايتد متخلفاً بفارق هدف عن بايرن ميونخ وكانت المباراة تلفظ أنفاسها الأخيره .. لاتحتاجون أن أذكركم ماذا حدث حيث كان الفوز الدراماتيكي وكانت كتيبة أليكس فيرجسون التي لم تخسر حتي اعلان صافرة الحكم كما انهم لم يستسلمو وكانو دوماً مصدر تهديد للمنافس
وكما قال فيرجسون :" كرة القدم لعبة ممتعه إنها أشبه بقصة خرافية "حيث كان هدف تيدي شيرنغهام في الزمن القاتل والتعزيز من اولي جونار سولشيار بمثابة رصاصة الرحمه حيث أصبح الهدف أحد أهم اللحظات في تاريخ كرة القدم
مفتاح المباراة :
ولنعرف مفاتيح الفوز بالثلاثية التاريخية للمان سنجد أنها لم تكن بسبب هدف سولشايار ولا تعديل شيرينغهام في الحقيقه لم يكن الهدف علي الإطلاق هو السبب ...
حيث كانت قرعة نصف النهائي قد اوقعت العملاقين الانجليزيين معاً مانشستر وآرسنال حيث ادرك الطرفان ان خسارة المباراة ستؤثر معنوياً في حملة كل منهما لنيل اللقب
كان مسرح المباراة قد تهيأ. وما حدث بعد ذلك يعتبر أكبر قمة بين الطرفين مثيرة للملل في تاريخ كرة القدم. وبعد 120 دقيقه فشل الطرفان في فك طلاسم المباراة. بينما كان إصابة نلسون فيفاس هو المخرج علي مايبدو من غابة المدفعجيه وإلتقي الطرفان مرة أخري في مباراة الإياب في آخر نسخة تكون فيها كأس الـFA تحسم بلقائين منح ديفيد بيكهام التقدم لفريقه من تسديدة رائعه ولكن دينيس بيركامب أبي إلا أن يضع بصمته علي المباراة في الدقيقة 71 ليترك الأمور تعادلية ولكن وعندما تسبب روي كي بطرد نفسه بعد عدة دقائق أخري كان المان يونايتد في موقف حرج حيث كافح فيرجسون ليقود المباراة إلي الزمن الإضافي
حيث قام فيل نيفيل بمحاولة قطع سريع لراي بارلور في الزمن بدل الضائع ليمنح الأخير ضربة جزاء ليتقدم لها دينيس بيركامب ومعه احلامه بالظهور في نهائي كأس ويمبلي وانخلعت عندها قلوب الشياطين الحمر كانت تسديدة دينيس قوية ومنخفضة للحارس العملاق بيتر شمايكل ولكن الأخير صدها كأروع ما يكون ومنح فيرجسون الزمن الإضافي الذي يريده
وأحرز ريان جيجز أحد أفضل الأهداف التي غيرت مجري تاريخ مانشستر يونايتد واصل آرسنال الضغط مستفيدين من التقدم العددي لهم ولكن شمايكل المبدع في آخر مواسمه في الكأس لم يكن ليدع الكرة تمر منه
دخل جيجز بديلاً في الدقيقة 61 ليثبت لفيرجسون انه كان يجب أن يبدأ منذ البداية فحينما كان اليونايتد يحتاج للدفاع حمل جيجز علي عاتقه حلم تحقيق شئ من اللاشئ.
وبتمريرة بينية من الساحر الويلزي قرب منطقة الجزاء حيث سددها لتمر من بين الدفاع الأرسنالي الذي تقبل 17 هدفاً من 38 مباراة ذاك الموسم ليحرز منها احد اجمل اهداف الFA Cup علي الإطلاق
فيرجسون قال " لقد لعبو بروح حماسية لذل إستحقو النصر " لقد كان محقاً حيث تركو آرسنال مشتتاً ومهزوماً بينما كان مانشستر قد بدأ واثقاً من الفوز بالثلاثيه
أفضل تغيير في التاريخ الأوروبي :
بعد أسبوع من تلك المباراة سافر مانشستر إلي مدينة تورين حيث احتاجو إلي هدف في آخر اللحظات ليخرجو بالتعادل ولكن وبعد 11 دقيقه بدا ان احلام فيرجسون بالفوز قد تبددت حيث كان فيليبو انزاجي قد احرز هدفين حيث كان في قمة تألقه .
اعاد روي كين المان الي حلبة التنافس حينما احرز هدفاً بالرأس من ركنية ديفيد بيكهام في الدقيقة 43 بينما دفع ياب ستام ثمن عدم تغطيته فنجح دوايت يورك في التعديل لينعش آمال الشياطين بالفوز .
وفي مباراة اليونايتد مع برشلونه الإسباني صنع آندي كول التقدم الملحوظ في الدقيقة 84 حيث تغيرت نتيجة المباراة بصورة دراماتيكية من 0-2 إلي 3-2 لصالح الشياطين الحمر حيث برهن أبناء فيرجسون علي مدي براعتهم وقدرتهم علي الصمود والاحتفاظ بتماسكهم حتي اللحظات الاخيره وبدأ ينمو في قلوب الجميع ايمان بأن القدر يدافع عن احلام اليونايتد ..
عشرة أيام غلفت موسم مانشستر
وبالحديث عن آخر بطولة بريمرشيب كانت فقط تسع نقاط كانت قد جمعت من اصل 15 نقطه في الواقع لم يكن آرسنال مطلقاً أفضل من ذلك حيث تلقي هزيمة في اللحظات الأخيره من ليدز كانت تعني ان علي المان ان يهزم السبيرز في ارضهم ليحصلو علي اللقب
بعد دقيقتين فقط, وجدو انفسهم متأخرين بهدف ليس فيردناند, ولكن كما عودنا اليونايتد ذاك الموسم, وردوا الصاع صاعين, عن طريق المبدع ديفيد بيكهام, بينما عزز آندي كول تقدم المان بالهدف الثاني حيث اكتملت بذلك فصول المشهد الأول. , رغم أن اللاعبين علمو مقدار المسئولية التي علي عاتقهم
بعد أسبوع نيوكاسل تلقي خسارة روتينيه من المان بهدفين دون مقابل ...
وهكذا وبعد ثلاثة أيام كان المان علي موعد مع القدر. حيث سيهدي النصر مانشستر ثلاثية لم يسبق لها مثيل
, ولكن هزيمة المان كانت ستجعل البايرن بحاجة للفوز فقط بنهائي الكأس ليحصل علي ثلاثيته. بعبارة أخري فإن اليونايتد بحاجة إلي الفوز بهذه الغنيمة الكبري.
كان مانشستر خليط من لاعبين بارعين ومدرب عبقري. وليس أدل علي ذلك من اقحامه لشيرنغهام وسولشاير الذان صنعا الفارق, حيث لم يكن ذلك أكثر من مجرد أمل طموح بالفوز. علي كل حال كلاهما أحرز أمام البايرن وحقق مانشستر أفضل نتيجة وجمع الثلاثية التاريخية كأفضل ناد يفعل ذلك .
اماكن في التاريخ
حيث حجزت كتيبة مانشستر يونايتد موسم 98-1999 مكانها في تاريخ الدوري الانجليزي كأفضل فريق يفوز بالألقاب, نسبة لروعة الانجازات التي حققها علي مستوي اللاعبين
في النهاية فإن سياسة فيرجسون في التدوير جنت أرباحها, مثل شيرنغهام وسولشاير ساهمت في الفوز بالكأس الأوروبية,
كان انتقال دوايت يورك قادماً من استون فيلا هو اضخم صفقة وقتها بـ12 مليون استرليني, حيث أحرز 29 هدفاً في كل المنافسات. وكان شريكه في الجريمه آندي كول حيث أحرز 22 هدفاً, وكانت شراكتهم هي احد العوامل التي ساعدت علي نجاح مانشستر ذلك الموسم. وأيضاً مساهمة سولشاير كانت مقدره, ليس فقط في النهائي, حيث احرز 18 هدفاً رغم انه كان في معظم الاحيان في دكة البدلاء,
روي كين العائد من الإصابه, , كان بمثابة القوة الدافعه, كما هو الحال بالنسبة لريان جيجز وديفيد بيكهام, الذين أدو مبارياتهم بصورة متميزه ذاك الموسم
بول سكولز, نيكي بت وجاسبر بلومبت أدو دوراً عظيماً في وسط الملعب, وكانو فعالين جداً
ياب ستام, الذي وقع مع الشياطين في الصيف تلقي معاناة مع التمييز العنصري الذي أثبت مدي قوته في خط الدفاع بمساندة نيفيل, دينس اروين وروني جونسون. ولكن الكلمة الاخيره هي للأسطوره بيتر شمايكل.
cristiano- مشرف منتدى كل الرياضة الانجليزية
- عدد الرسائل : 248
تاريخ التسجيل : 02/09/2007
sad boy
مشكووووووووووووووور على الموضوع فعلا نادي كبير
sadboy79- مشرف منتدى كل الرياضة الإيطالية
- عدد الرسائل : 297
العمر : 34
البلد : الدمام السعودية
الهواية : اكيد وللابد كرة القدم
تاريخ التسجيل : 02/09/2007
رد: فعلا نادي كبير
صحيح انه نادي كبير ؟؟؟؟
بس مواكبر من نادي تشلسي......
مشكووووووووووور اخوي كرستيانو
بس مواكبر من نادي تشلسي......
مشكووووووووووور اخوي كرستيانو
(((BALLACK)))- عضو مشارك
- عدد الرسائل : 53
العمر : 32
البلد : عرين الاسد
الهواية : المشاكل مع عيال الحارة
تاريخ التسجيل : 05/09/2007
رد: فعلا نادي كبير
هذا اكبرنادي في العالم ولافي نادي اكبر من ويستاهل المان التشجيع
ومشكورر يالغالي كريستيانو
ومشكورر يالغالي كريستيانو
HASSAN- عضو مميز
- عدد الرسائل : 109
تاريخ التسجيل : 02/09/2007
رد: فعلا نادي كبير
كل رياضي يعرف المان لأنه أعرق نادي في العالم و الكل يشهد بأن هذا النادي هو من أفضل 5 أندية في العالم
الغزال الأسمر- مدير المنتدى
- عدد الرسائل : 59
العمر : 33
البلد : الدمام - حي المحمدية
الهواية : كرة القدم و السباحة
تاريخ التسجيل : 02/09/2007
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى